يمكنك مغادرة المركز في نفس يوم العملية في أغلب عمليات الأشعة التداخلية.

نعم, فيمكن علاج كل الأورام الليفية الموجودة بالرحم خلال نفس الجلسة.

سرطان الكبد هو عبارة عن ورم خبيث ينمو في خلايا الكبد, ويمكن تقسيم أورام الكبد إلى عدة أقسام, منها الأولي والثانوي, أو إلى حميد وخبيث, ولكن عادة ما نقصد بسرطان الكبد السرطان الخبيث الذي يصيب خلايا الكبد أو ما يعرف اختصارًا باسم (HCC).

في معظم الحالات يمكن التعامل مع الألم المصاحب لعمليات الأشعة التداخلية عن طريق المخدر الموضعي والمسكنات,ولكن الأكيد هو أن الألم يكون أقل بدرجة كبيرة من العمليات الجراحية التقليدية

من اسمها, فالأشعة التشخيصية تهدف للتعرف على الورم وتحديد مكانه وحجمه, أما الأشعة التداخلية فتهدف إلى الوصول للورم وتدميره أو علاجه بالتقنيات المختلفة.

نعم, يمكن لمريض الضغط أن يتناول جرعته المعتادة من العلاج في صباح يوم العملية, مع قليل من الماء وقبل الملية بوقت كاف.

قد يتم تأجيل قسطرة الرحم في حالات الحمل والتهابات المهبل واعتلال وظائف الكلى.

تشير أغلب الدراسات إلى أن الأشعة التداخلية لا تؤثر على الحمل والولادة في نسبة كبيرة من الحالات.

دوالي الساقين هي حالة مرضية تنتج عن تورم وانتفاخ أوردة الساق لوجود مشكلة في الصمامات, فتفقد القدرة على دفع الدم للأعلى بكفاءة, ويعاني كثير من الناس من تلك المشكلة وخاصة النساء, حيث يجدن صعوبة في ارتداء بعض الملابس, وتسبب لهم الكثير من الإحراج.

بداية يتعرف الطبيب على الوريد المصاب عن طريق الدوبلر والسونار, ومن ثم يتم إدخال قسطرة طبية دقيقة بنهايتها جهاز يبعث موجات تردد حراري تعمل على كي الوريد المصاب, ويستطيع المريض المشي على قدميه بصورة طبيعية بعد العلاج.

  • نسب نجاح مرتفعة تتعدى 95-98%.
  • لا تحتاج جلسة العلاج لكثير من الوقت.
  • تتم تحت تأثير المخدر الموضعي.
  • يستطيع المريض العودة لحياته الطبيعية في فترة وجيزة.
  • لا تترك آثارًا أو علامات على الساقين.

يعتبر الورم الليفي من أشهر الأورام الحميدة التي تصاب بها المرأة فقد يصاب ما يقرب من 30% من النساء البالغات بذلك الورم, وفي أغلب الأحيان لا يصاحب ذلك الورم أعراض. بالرغم من ذلك فقد يتسبب في بعض المشاكل لدى بعض السيدات, مثل النزيف, وتأخر الحمل, واضطراب الدورة الشهرية, والشهور بالثقل والألم أسفل الحوض, كذلك فقد يواجه بعض السيدات مشاكل في الإخراج أو الشعور بالألم أثناء العلاقة الجنسية.

تقوم فكرة علاج الورم الليفي عن طريق الأشعة التداخلية على قطع الإمداد الدموي عن الورم, وبالتالي يضمر ويقل في الحجم, ومن ثم تختفي الأعراض تدريجيًا. ويتم ذلك عن طريق إدخال قسطرة من خلال أحد الأوعية الدموية في الحوض ثم الوصول إلى الشرايين المغذية للورم وحقنها ببعض الحبيبات الكيميائية التي تعمل بدورها على غلق تلك الشرايين, مما يؤدي لضمور الورم, ويتم ذلك تحت تصوير دقيق لضمان الوصول للورم بالتحديد وعدم إصابة أنسجة أخرى سليمة.

تضخم البروستاتا هو حالة مرضية شائعة, فقد يصاب ما يقرب من ثلث الرجال بعد سن الخمسين بهذا المرض, وتأتي الأعراض في شكل مشاكل في التبول مثل صعوبة التبول, والشعور بعدم اكتمال التبول, أو نزول قطرات من البول في أوقات مختلفة.

تضخم البروستاتا هو حالة مرضية شائعة, فقد يصاب ما يقرب من ثلث الرجال بعد سن الخمسين بهذا المرض, وتأتي الأعراض في شكل مشاكل في التبول مثل صعوبة التبول, والشعور بعدم اكتمال التبول, أو نزول قطرات من البول في أوقات مختلفة.

تتم عملية قسطرة البروستاتا عن طريق إحداث ثقب دقيق لا يتعدى 2ملم في أحد الشرايين الرئيسية أعلى الفخذ, ومن ثم الوصول إلى الشرايين المغذية للجزء المتورم وحقنها بحبيبات كيميائية خاصة تعمل على وقف تدفق الدم لتلك المنطقة, وبالتالي تقل في الحجم ثم تضمر, وتختفي الأعراض المرضية خاصة المتعلقة بمشاكل مجرى البول.

  • تجنب مضاعفات الجراحة مثل ارتجاع السائل المنوي وضعف الانتصاب.
  • تجنب مشكلة السلس البولي التي قد تحدث مع الجراحة.
  • آمنة على المرضى كبار السن حيث تتم بمخدر موضعي.
  • تتفوق على المنظار في قدرتها على إزالة الأحجام الكبيرة.
  • نسب النجاح تصل إلى 90%.

دوالي الخصية هي حالة مرضية تتمثل في تضخم والتواء بعض الأوردة في كيس الصفن, ويشعر المريض المصاب بدوالي الخصية بألم في كيس الصفن عادة ما يكون باتجاه الخصية اليسرى, وقد يؤدي تجاهل دوالي الخصية إلى الإضرار بجودة الحيوانات المنوية وعددها, وبالتالي يمكن أن تؤثر على خصوبة الرجل فيما بعد.

يقوم الطبيب المختص بإدخال قسطرة طبية من أعلى الفخذ أو من الرقبة تحت تأثير المخدر الموضعي ثم يبدأ بتوجيه تلك القسطرة إلى الأوردة المصابة وفق توجيه جهاز الأشعة, بعد تحديدها بدقة, يقوم الطبيب بغلق تلك الأوردة عن طريق حقن مادة كيميائية خاصة لضمان عدم رجوع الدم لها, ولا تستغرق تلك الخطوات وقتًا طويلًا, خاصة عندما يمتلك الطبيب الخبرة الكافية.

تعاني بعض السيدات من متلازمة احتقان الحوض (أو دوالي الحوض للنساء ), والتي تتمثل أعراضها في الإحساس بالألم والثقل في الحوض والساقين, وحدوث اضطرابات في الدورة الشهرية, كذلك الشعور بألم عند الجماع, وظهور الدوالي في منطقة الحوض والمهبل, ويمكن أن تعاني المرأة المصابة بمتلازمة احتقان الحوض بكل هذه الأعراض, أو بعض منها.

نعم فقد تم استخدام عدة وسائل لعلاج تلك المشكلة مثل الجراحة والتي لم تلق قبولا في الأوساط الطبية أو من المرضى لكثرة أعراضها الجانبية, كذلك تم الاستعانة بالهرمونات كأحد طرق العلاج, وقد أظهرت الهرمونات نجاحًا في علاج متلازمة احتقان الحوض لكنها لازالت وسيلة مؤقتة للعلاج, فبتوقف العلاج تعود الأعراض كما كانت.

بعدما يقوم الطبيب المختص بتحديد الأوردة المصابة, يقوم بإدخال قسطرة طبية دقيقة في أعلى الفخذ من خلال فتحة صغيرة لا تتعدى 2ملم, ومن ثم يقوم بإغلاق الأوردة المصابة بصورة نهائية عن طريق حقن بعض الحبيبات الكيميائية, وبعدها تستطيع المريضة العودة لحياتها الطبيعية من دون أية أعراض.

هشاشة العظام هو مصطلح طبي يقصد به نقص كثافة العظام لدرجة تجعلها أكثر عرضة للكسر, حتى مع الإصابات البسيطة التي لا تؤثر -في العادة- على العظام الصحيحة, ومن أكثر الأماكن التي تتأثر بهشاشة العظام هي فقرات العمود الفقري, والتي تتسبب في بالشعور بآلام شديدة للمرضى المصابين بها.

باستخدام جهاز الأشعة التداخلية يستطيع الطبيب المختص حقن مادة إسمنتية داخل الفقرات المصابة, وفي خلال دقائق تتحول تلك المادة من الحالة السائلة للحالة الصلبة فتمنع الحركة مكان الكسر وتدعم الفقرة.

من مميزات الحقن الإسمنتي بالأشعة التداخلية أنه لا يتطلب خضوع المريض للتخدير الكلي, بل يمكن أن يتم تحت التخدير الموضعي, ويتم من خلال فتحة لا تتعدى 2 ملم, كذلك يستطيع المريض العودة للمنزل في نفس اليوم, ومن الجدير بالذكر أن نسبة نجاح تلك العملية تتعدى 95%, ونادرًا ما تصاحبها أعراض جانبية.